كيف يرقى لكِ شعريْ
والسَّنا ليسَ يُجارىْ
تاهَ حرفي في دروبيْ
والهوى ضلَّ المسارا
أسألُ الخلاَّنَ عنه
أينَ ساحاتُ الحيارى؟
أينَ ديوانُ هنائيْ
أينَ مَنْ حاكى الهزارا؟
أينَ مَنْ يكشفُ همِّيْ؟
ليتهُ يأتيْ بدارا
علَّهُ يسمع شعريْ
والتهافي كالسكارى
أيها الساكنُ قلبي
لا تباريك العذارى
388454 | افتتاحيات | رسالة إلى القراء | مخطوطات ووثائق | أدب وشعر | ثقافة وفكر | إصدارات | تاريخ وتراث | ملف العدد | منوعات | شخصيات | تعقيبات | الأخيرة | صفحات قديمة | أخبار الواحة | هيئة التحرير |