وذهلتُ عن خمر معتّقةٍ
وخلقتُني من جدّةٍ وذهبْ
وجهُ الصّبيحة كيف أرشفُهُ..
تسبيحةٌ أحلى وعرسُ لعبْ
ومددتُ من شُرف الغمام يدي..
نزف البريقُ حيالها وخضبْ
وجذبتُ أرضي.. أيُّ سارية
هذي التي احتملتْ حبيبة ربّْ؟
وبذرتُ صوتي في المسيل صباً
للفارغي الأقداح، دقّ.. وصبّْ
وذهلتُ عن خمرٍ معتقةٍ
وسفحتنُي وأنا قطيفُ عنبْ
381663 | افتتاحيات | رسالة إلى القراء | مخطوطات ووثائق | أدب وشعر | ثقافة وفكر | إصدارات | تاريخ وتراث | ملف العدد | منوعات | شخصيات | تعقيبات | الأخيرة | صفحات قديمة | أخبار الواحة | هيئة التحرير |